
قلم رصاص ولكنه أقوى من الرصاص

منذ نعومة أظافري، كانت إربد حاضنة لموهبتي، حيث نشأت بين قصص تراثية وحكايات شعبية روتها المجالس التي كنت أرافق والدي إليها. شغفي بالتراث والثقافة الأردنية دفعني لدراسة الآثار والبيئة، ما أثرى معرفتي وأسلوب كتابتي. أعتبر كل عمل أقدمه بمثابة جسر يربط الماضي بالحاضر، وأهدف من خلال كتاباتي إلى الحفاظ على هذا التراث ونقله للأجيال القادمة.
الكاتب
رائد عبدالرحمن حجازي