
موقع الكاتب
رائد عبدالرحمن حجازي
هذا الموقع مخصص لعرض جوانب متنوعة من التراث الأردني الذي يعكس تاريخاً غنياً وثقافةً متأصلةً في قلب بلاد الشام. نهدف من خلال هذا الموقع إلى تقديم محتوى غني ومتنوع يسهم في تعزيز الفهم والتقدير للتراث الأردني بحيث يكون نافذتكم لاستكشاف التراث الأردني العريق من خلال تعريف الجمهور على جوانب مختلفة من التراث الأردني وتسليط الضوء على بعض العادات والتقاليد التي عاشها أجدادنا مثل الحرف اليدوية والأزياء التقليدية. سيقوم الموقع بعرض جوانب معينة من التراث الأردني القديم من خلال القصص التراثية الشعبية والأمثال الشعبية القديمة عبر المؤلفات التي جمع فيها المؤلف قصصا شعبية قصيرة تعرض شكل الحياة القديمة واستخراج الكثير من الحكم من خلال القصص الشعبية بأسلوب فكاهي ساخر.
الرسالة والأهداف

يهدف رائد عبدالرحمن حجازي إلى إحياء التراث الأردني وتعريف الأجيال القادمة بأهمية المحافظة على هذا الإرث العظيم. من خلال كتاباته ومحاضراته، يسعى إلى تسليط الضوء على القصص والموروثات التي تشكل هوية الأردن الثقافية.
هذا التاريخ يصور بشكل كبير بيئة الشمال الأردنية وخاصة مدينة إربد القديمة (عروس الشمال) الواقعة في شمال المملكة الأردنية الهاشمية.
ساهم رائد عبدالرحمن حجازي في العديد من الحوارات الثقافية والمجتمعية، وكان له دور بارز في تعزيز الهوية الثقافية الأردنية من خلال المقابلات والمشاركات المجتمعية. حيث قدم أعماله ونشر فكره حول التراث الأردني.
نأمل أن تستمتعوا برحلتكم في استكشاف التراث الأردني عبر موقعنا، وأن تجدوا فيه مصدر إلهام ومعرفة. شكراً لزيارتكم !
أعمال الكاتب
رائد عبدالرحمن حجازي
يتميز الكاتب رائد عبدالرحمن حجازي بأسلوبه الفريد في تناول التراث والواقع، حيث يدمج بين الحكايات الشعبية والقصص الشخصية بأسلوب يجمع بين الفكاهة والعمق. فيما يلي مجموعة من أعماله التي تعكس رؤيته الأدبية وتسلط الضوء على الجوانب الإنسانية والاجتماعية في مجتمعنا.
الدكان
فيديو من منصة اليوتيوب
تفاعلكم و متابعتكم لنا على منصة اليوتيوب تشرفنا
اخر بوستات الفيسبوك
قالو عنه
وحديث في التراث
وأفضل من سمعته يتحدث في التراث الأردني الكاتب رائد عبدالرحمن حجازي ، أبو راكان ، يكتب بعفوية ، يكتب بقلم المثقف الواعي ، على دراية واسعة بالتراث الاردني بشقيه ( المادي والمعنوي / القيمي ) ، يعلم الأدوات ، يعلم المسميات ، عاش حقبة الزمن تلك بكل حذافيرها اضافة إلى أنه ابن المجالس والدواوين ، ولا بدَّ أنه كان مصغٍ جيد فطن ..
السيد رائد عبدالرحمن حجازي ، استطاع أن يمعن في دراسة التراث ، واستطاع أن يوظف تلك المعرفة في بناء نموذج حداثي يمتد إلى عمق التراث ، فهو يعمل على ترسيخ هوية وطنية شعبية تربط الإنسان بالمكان ، يرسم ذلك الخيط المتين الذي يربط الشباب بالوطن ، وإن كان ذلك الشخص بعيداً عن وطنه ، بعيداً عن مكان نشأته ..
كاتبنا يستحق التكريم ، يستحق أن تلتفت إليه الأنظار ، يستحق أن يقرأ بتمعن ، وبعمق ، فهو فكرة الكلمة العميقة ، نموذج الهوية الوطنية ، ومرجعنا للبيوت العتيقة وأدواتها وتعاليلها ..
كل الإحترام والتقدير لهذا الشخص النموذج المثقف الذي يعتبر موسوعة من التراث الأردني ، الكاتب الذي قدم نفسه على أنه كاتب ساخر ، وهو بالحقيقة صاحب الفكرة العميقة ..
لك مني خالص الإحترام والتقدير

قصتي
منذ نعومة أظافري، كانت إربد حاضنة لموهبتي، حيث نشأت بين قصص تراثية وحكايات شعبية روتها المجالس التي كنت أرافق والدي إليها. شغفي بالتراث والثقافة الأردنية دفعني لدراسة الآثار والبيئة، ما أثرى معرفتي وأسلوب كتابتي. أعتبر كل عمل أقدمه بمثابة جسر يربط الماضي بالحاضر، وأهدف من خلال كتاباتي إلى الحفاظ على هذا التراث ونقله للأجيال القادمة.

